ما هو حكم صلاة القيام

متى تخلص صلاة القيام، نحن الان في العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك، حيث لا يفصلنا عن انتهاء هذا الشهر الكريم الى أيام قليلة و ينتهي للأسف الشديد، حيث يقوم الكثير و العديد من الناس بقيام الليل في هذه الأيام المبارك و ذالك طمعا في أن ينالوا رضا الله عز و جل و أيضا من أن ينالوا الأجر الكبير و الكثير، و لكن هناك الكثير من الناس لا يعلمون عدد من المعلومات عن صلاة القيام بشكل عام، و لعل أبرز هذه المعلومات التي يريد الناس معرفتها عن صلاة القيام هو متى تخلص صلاة القيام، و من اجل معرفة الجواب على هذا السؤال تابع معنا للنهاية. متى تخلص صلاة القيام يريد الكثير من الناس التي دائما ما تهتم بقيام الليل في شهر رمضان المبارك و بالتحديد في العشر الاواخر من شهر رمضان معرفة الكثير من الامور التي تخص قيام الليل، و أبرز هذه الامور التي يريد الناس معرفتها هو متى تخلص صلاة القيام، و من أجل معرفة الاجابة عن هذا السؤال قمت بالبحث بشكل كبير جدا في الكثير و العديد من المواقع الدينية المتخصصة و تبين معي أم صلاة القيام تخلص و تنتهي قبل صلاة الفجر كم عدد ركعات صلاة القيام يسأل كثير من الأشخاص الذي يريدون قيام الليل في شهر رمضان المبارك و بالتحديد في العشر الاواخر من شهر رمضان عن كم يبلغ عدد ركعات صلاة القيام، حيث يريد الناس معرفة الاجابة الصحيحة عن هذا السؤال، و من أجل معرفة الاجابة الصحيحة عن هذا السؤال قمت بالبحث في الكثير و العديد من المواقع المتخصصة و خاصة المواقع المتخصصة في الدين الأسلامي الحنيف و تبين معي أن عدد ركعات صلاة القيام هي 11 الى 13 ركعة و تصلى الركعات مثنى مثنى وقت صلاة القيام يريد الكثير من الناس التي تهتم بشكل كبير جدا بقيام الليل في العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك معرفة ما هو القوقت التي تصلى فيه هذه الصلاة من الليل، حيث و من أجل معرفة الوقت التي تصلى فيه هذه الصلاة من الليل قمت بالبحث و بشكل كبير جدا على الأنترنت عن الوقت الخاص بهذه الصلاة، حيث قمت بزيارة العديد من المواقع الدينية المتخصصة و تبين معي أن قت صلاة القيام من بعد انتهاء صلاة العشاء الى طلوع الفجر الثاني. ما هو حكم صلاة القيام يريد العديد من الأشخاص الذين يهتمون بصلاة القيام في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك معرفة ما هو الحكم الشرعي الخاص بصلاة القيام، وعليه بحث عن الحكم الشرعي لهذه المسألة و تبين معي ان حكم صلاة القيام سنة عن الرسول صلى الله عليه و سلم أي يثاب فاعلها و لا يؤثم تاركها.