دعاء أول جمعة من شعبان
دعاء اول شعبان 2022 ، يعد هذا الشهر من الشهور المباركة التي تسبق حلول شهر رمضان المبارك بشكل مباشر، وقد قامت دار الإفتاء المصرية بالاعلان عن بداية شهر شعبان من يوم الجمعة الموافق الرابع من مارس، ويعد هذا الشهر من المحبب الصيام بها بكثرة حيث يعد من السنة النبوية، وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يصوم بكثرة بعد رمضان هو شهر شعبان، وقد كانت تسميته بهذا الاسم قبل حلول الإسلام حيث تفرقت القبائل وتشعبت مما جعله يطلق عليه هذا الإسم، وقد صادف شهر شعبان اول جمعة من الشهر وهو ما جعل البحث عن دعاء اول شعبان بكثرة بالأخص مع إقتراب الفجر.
دعاء اول شعبان مستجاب
نقدم لكم عبر موقع بيتك عدد من الأدعية التي يمكن ترديدها حيث يجتمع إثنين من المناسبات المباركة والهامة لدى المسلمين، وهما اول جمعة من شهر شعبان بالإضافة إلى حلول الشهر نفسه وهناك العديد من الأحداث التي جرت خلال شعبان أبرزها تحويل القبلة من الأقصى إلى مكة بالإضافة إلى فرض الصيام كما ذكر في كتب التاريخ، إليكم دعاء اول شعبان.
- اللهم بلغنا سماع التراويح ودعوات المصلين وختم القرآن، يارب بلغنا شهر رمضان نحن ومن نحب في أحسن حال.
- وفي اول ليلة من شعبان:
“اللهُم إن في صوتي دُعاء وفي قلبِي أمنية اللهُم يسر لي الخير حيث كان .”دعاء أول جمعة من شهر شعبان
- اللهّم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان ونحن في كامل الستر والعافية والأمان.
- اللهم اجعل أيام شعبان جابرة للقلوب.ساترة للعيوب ماحية للذنوب، مفرجة للكروب اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولامفقودين، كل عـام وانتم بخير.
- “يارب غيّرني للأفضل في ديني ونفسي وتفكيري، واعطني خير الأقدار واكفني شرَّها .”
- اول ايام شهر شعبان و في دعاء عن رسول الله كان بيقوله عند مدخل كل شهر “اللهم أدخله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام وَجَوَازٍ من الشيطان ورضوان من الرحمن” ذكر به غيرك.
- ربّ إني وكّلت أمري إليك، فاكفني ما أهمّني من أمري كله وارضى عني فما بعد رضاك الا جنتك، ربّ سخّر لي من السعاده أكملها، ومن الأقدار أجملها.
أدعية شهر شعبان مكتوبة
- “اللهُم إن في صوتي دُعاء وفي قلبِي أمنية اللهُم يسر لي الخير حيث كان.”
- “يارب غيّرني للأفضل في ديني ونفسي وتفكيري، واعطني خير الأقدار واكفني شرَّها”
- “اللَّهُ أكْبَرُ، اللَّهُمَّ أهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ والإيمَانِ، والسَّلامَةِ والإسْلاَمِ، والتَّوْفِيقِ لِمَا يُحبُّ ربُّنا ويَرْضَى، رَبُّنَا وَرَبُّكَ اللَّهُ”