شكوك رسمية نحو حياة دفعتها لتلاحقها بسيارة الأجرة عندما كانت تغادر حياة الحي، وبدأت تراقبها إلى أن صدمت بأنها ذاخلة على بيت النقيب،. فقامت رسمية بإلتقاط صورة للمكان بهاتفها، فمن الواضح أن حياة ستبرر فعلتها أنها ذهبت لحفل طفلة هناك للجماعة التي كانت تعمل معهم،. لأنها أحبتها من قبل بحيث كانت تذكرها بشقيقتها ميرا.
أما أبو اليل، فقد عقد إتفاقا مع الشرطة لكي يمدهم بمعلومات على الحوت،. مقابل تخفيف العقوبات على حفيده عبدو، فقررت الشرطة أن تذهب للحوت ومعهم أبو اليل تحت حراسة رجال الآمن،. لكي يدفع الثمن إذا فعل شيء لم يتفقون عليه. فهل ستستطيع الشرطة الوصول إلى الحوت؟.
وردة لن ترتاح أبدا لوجود حياة في حياتهم ، وعندما تتأكد أن حياة هي فعلا من يحبها صافي سيجن جنونها ، وستبقى تلاحقها حتى تتأكد من هويتها الحقيقية في حال أن حياة استطاعت أن تبرئ نفسها من قضية ذهابها لبيت أهلها.
