مسلسل نسل الاغراب الحلقه ٣٠
في الحلقة السابقة انتقل المشهد التالي إلى غرفة علي حيث يجتمع بزوجته رغدة في أول ليلة بعد زفافهما، عاهدته الأخير على أن تفعل ما بوسعها ليجعلها تحبه، فأخبرها أنه لن يستطيع لمسها أو حتى النوم بجانبها لأنه يعتبرها في مكانة ابنته.
كما أفصح لها أن والدتها عزيزة كان حب حياته ويعيش على ذكراها، فصدمت الأخيرة بما سمعته، وعلى الجانب الآخر يقف عساف أمام جليلة باكيا ويخبرها أنه أحبها أكثر من أي شيء سوى غروره الذي أحبه أكثر منها.
يصل “علي الغريب” إلى سرايا عساف ويجد رجاله منتشرين بكثافة داخلها، وباتهام عساف بأنه الذى قتل سليم، ليرد عليه بأنه لا يعرف شيئا عن ذلك ولا يوجد أى دليل معه لإثبات قتله لسليم، بينما يذهب حمزة “أحمد مالك” إلى المقابر لتوديع أخيه سليم منهاراً فى البكاء، ويعاتب نفسه على عدم مصالحته لها وتصفية الأمور بينهما قبل مقتله.