الميراث ٣٢٨

في نهاية الحلقة السابقة مع فهد الذي استغل وجود يوسف في الكافيه عنده، والذي جاء من أجل أن يعيش على أطلال حبه مع الجوهرة، ليجلس فهد أمامه ويعرفه عن نفسه أنه فهد الخطوان وذلك بعد أن أخبره أنه الذي أحضره الى هذا المكان والذي أشغل باله وقلبه هو نفس الشيء الذي يعاني منه، ويعتقد يوسف أن فهد يقصد زيد ولكنه يرد عليه أنه بخصوص أخته شهد، وتظهر الصدمة واضحة على وجه يوسف من هذا الأمر الذي لم يكن يتوقعه

زيد يواجه عهود بالمكتب، ويلقي اللوم عليها، بأنها السبب في كل ما تفعله آسيا، وبأنها أعطتها الفرصة لكي تمسك عنها شيئا ليس له وجودا بالأصل، وبأن سيرة موضوعها على كل لسان، ثم تنفجر عهود وتخبره بأنه متورط معها في كل شيئ، ومن مصلحته أن يقف بصفها، وإلا سوف يخسر أشياء كثيرة. 

لمشاهدة الحلقة انقر هنا