يحكي المسلسل قصة صابر “حمادة هلال” الطفل الذي تبناه ونشأه إمام المسجد “أحمد بدير” ووقع في حب الفتاة “نسرين طافش” ليأخذ طريقا آخر ويسخر دعواته للسوء. نهايته واستخدامه لبعض من في السلطة في تجارتهم غير المشروعة وأمور أخرى كثيرة ، لكن تورطه في بعض المشاكل يدفعه إلى طريق الصواب والتوبة.
بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل المداح بوفاة أسطورة الوادي هادي خفاجة “عز” الشقيق الأصغر لحمادة هلال “صابر”. وفيما تلقى صابر التعازي ، رأى الفنان أحمد عبد العزيز من جديد ، الأمر الذي جعله غاضبًا بسبب ظهوره واختفاءه مرة أخرى ، الأمر الذي أثار الشبهات فيه. بعد ذلك عاد المداح مرة أخرى إلى قرية الشرقاوة وسأل عن أحمد عبد العزيز ، لكنهم أخبروه أنه لا يوجد أحد بمواصفاته.
كما يجلس المداح وحده مع نفسه ويقرأ القرآن ، ثم يذهب إلى إحدى الجلسات للاستعداد لمقابلة والده الراحل الشيخ سلام ، وبعد ذلك قرر المدح السفر ، فقال: وأثناء رحلاته أخذ يرتاح لمدة ساعتين كان ينام خلالها في كثير من الأحيان ؛ حيث حلم أنه مقيد اليدين وجيري طفل لا يتكلم وكان هناك خيط على فمه.
لمشاهدة الحلقة انقر هنا
